شكرٌ يزحف بارتباك. من حيث تجذر عنادُ طفلٍ طرَدَه التخلى, إلى حيث يورق امتنانُ ناضجٍ طارَدَته الكوابيس. شكرًا لسوء استماعكم, فلولاه ما عرفَ كلاهما مُتعة التلعثم وتخفـُّفَ البكاء.