هَذا الصَّبَاح عَضَضْت الهَوَاء ونِمْتُ مُنتشِيًا غَيرَ مُكتـَرثْ. هَذا الصَّبَاح كتبْتُ مَشهَدِى كمَا رَأيْته. هَذا الصَّبَاح رَأيْتُ خَيَالِى مُتاحًا لِى. هَذا الصَّبَاح لمْ أعْرف, هَلْ أحِبُّ نَفْسِى أكثـَر أم صِرْتُ أحِبُّكِ أقـَل!!